The 2-Minute Rule for تاريخ الواقع الافتراضي
The 2-Minute Rule for تاريخ الواقع الافتراضي
Blog Article
ويمكن فعليا تقسيم نظارات الواقع الافتراضي إلى ثلاثة أقسام: نظارات تعتمد على وصلها بالحاسوب الشخصي مثل نظارتي "أكولوس في آر" و"أتش تي سي فايف"، ونظارات تعتمد على وصلها بمنصة ألعاب الفيديو، مثل نظارة سوني بلايستيشن في آر، ونظارات تستخدم الهواتف الذكية وهي الأكثر شيوعا مثل نظارة سامسونغ غير في آر.
وتستثمر شركات التقنية وشركات صناعة الأفلام ملايين الدولارات في هذه التقنية التي ينظر إليها على أنها ستكون "منصة" للحوسبة، مثل الهواتف الذكية والحواسب الشخصية، وآخر ابتكارات السينما المستقبلية.
المظهر تبرع إنشاء حساب دخول أدوات شخصية تبرع
يعتبر هذا الأمر مهماً للغاية في مواقف التدريب الخطرة مثل التدريبات العسكرية والمجالات الهندسية الخطرة.
السياحة والسفر: بدأت العديد من شركات السفر حول العالم في الاستثمار في هذا المجال كوسيلة تساعد العملاء على محاولة زيارة الوجهة التي يرغبون بها قبل حجز الرحلة والذهاب إليها.
طورت "ڤى بيه ال ريسيرش" العديد من أجهزة الواقع الافتراضي مثل "داتا جلوف" و "اى فون" و"اوديو سفير". قامت "ڤى بيه ال" بترخيص تقنية "داتا جلوف" لشركة ماتل، والتي استخدمتها لصنع باور جلوف، وهو جهاز ڤى ار بسعر معقول في وقت مبكر.
ربما يكمن مفتاح فتح إمكانيات الواقع الافتراضي في إيجاد ذلك التطبيق الثوري المراوغ، أو قد يكون في تلاقي عوامل متعددة: محتوى جذاب يتجاوز الألعاب، أجهزة مدعومة بالذكاء الاصطناعي بأسعار معقولة، وتصاميم مريحة وخفيفة.
(انقر هنا لقراءة المقالة التي تسلط الضوء على إنجازات مورتن في هذا الحقل).
بعد ذلك وخلال فترة السبعينيات بدأت هذه التقنية والأجهزة الداعمة لها تنتشر لكن على نطاق ضيق جداً، فقد كانت تُستَخدم في المجالات العسكرية والطبية وبعض المجالات الأخرى، في حين أنها لم تصل ليد المستهلك بعد.
حققت تقنية الواقع الافتراضي العديد من الإنجازات لكنها لم تزدهر
يتم تطوير منصة سامسونج بالتعاون مع جوجل وكوالكوم. تشير نور الإمارات براءة اختراع سامسونج إلى أن المنصة قد تكشف عن عناصر مخفية في مجال رؤية المستخدم من خلال تراكب معلومات رقمية.
The HMD also tracked the place the wearer was hunting making sure that accurate pictures could be produced for his area of eyesight. The viewer’s immersion from the shown virtual Place was intensified through the visual isolation of the HMD, nonetheless other senses weren't isolated to the exact same degree as well as the wearer could proceed to walk all-around.
وحتى أواخر الثمانينيات ظلت أغلب الأفكار بشأن هذه التقنية نظرية بسبب محدودية القوة الحاسوبية في تلك الفترات، والتكلفة العالية للتقنية التي جعلت تبنيها صعبا جدا على المستهلكين.
على الرغم من هذه التحديات، فإن الواقع الافتراضي لن يختفي في أي وقت قريب. تواصل شركات مثل ميتا وجوجل وسامسونج استثمار مبالغ كبيرة في الواقع الافتراضي والواقع المعزز.